في هدئة الغسق
في هدئة الغسق التقينا
لم تَسكري ولم أسكر
حدثتُكِ عن بابل َ وأشورَ والمسيح
فما هتز جفنٌ لكِ
همستُ لكِ: لنْ تغادري قصائدي
أحسكِ قبل أن تشرق بك حدائقي
سأكونُ معك ِ رحّالا لقبلة خالدة
عجباً ما الذي يجعلُني أُهديكِ
أجمل َ التيجان ِ يا أميرتي؟!!
مرصعة ًبقصائدي
وأناشيدي؟!!
ما سرك ،، عشقُكِ قاتل
تجملتِ فأغريتِ الجمالَ
ويبقى الكونُ للأنسِ مجالا
جمعتُ في الليالي من ثرياتٍ
وأبدعتُ في الهوى شعراً
ورحت أسئل عنكِ الخيال
قال :
قد خلقتها من مواسم أُمسياتِكَّ
أكانت ربةُ النفسِ
أم زهوةُ العشرين فصلا
ووحياً للحب جلالا.
راحَ العقلُ يشتاقُ الكمالَ
ولستُ أدري إنْ كُنتِ المآلَ؟!!
تساءلتُ عن الحُسن ِ الجميلَ
فكانتْ زهرة ً تتلو السؤالَ
فأخفيتُ كنوزَ السرِّ فيَّ
ورحتُ هائماً أرعى الجَمالَ
10/08/2011
في هدئة الغسق
في هدئة الغسق التقينا
لم تَسكري ولم أسكر
حدثتُكِ عن بابل َ وأشورَ والمسيح
فما هتز جفنٌ لكِ
همستُ لكِ: لنْ تغادري قصائدي
أحسكِ قبل أن تشرق بك حدائقي
سأكونُ معك ِ رحّالا لقبلة خالدة
عجباً ما الذي يجعلُني أُهديكِ
أجمل َ التيجان ِ يا أميرتي؟!!
مرصعة ًبقصائدي
وأناشيدي؟!!
ما سرك ،، عشقُكِ قاتل
تجملتِ فأغريتِ الجمالَ
ويبقى الكونُ للأنسِ مجالا
جمعتُ في الليالي من ثرياتٍ
وأبدعتُ في الهوى شعراً
ورحت أسئل عنكِ الخيال
قال :
قد خلقتها من مواسم أُمسياتِكَّ
أكانت ربةُ النفسِ
أم زهوةُ العشرين فصلا
ووحياً للحب جلالا.
راحَ العقلُ يشتاقُ الكمالَ
ولستُ أدري إنْ كُنتِ المآلَ؟!!
تساءلتُ عن الحُسن ِ الجميلَ
فكانتْ زهرة ً تتلو السؤالَ
فأخفيتُ كنوزَ السرِّ فيَّ
ورحتُ هائماً أرعى الجَمالَ
في هدئة الغسق التقينا
لم تَسكري ولم أسكر
حدثتُكِ عن بابل َ وأشورَ والمسيح
فما هتز جفنٌ لكِ
همستُ لكِ: لنْ تغادري قصائدي
أحسكِ قبل أن تشرق بك حدائقي
سأكونُ معك ِ رحّالا لقبلة خالدة
عجباً ما الذي يجعلُني أُهديكِ
أجمل َ التيجان ِ يا أميرتي؟!!
مرصعة ًبقصائدي
وأناشيدي؟!!
ما سرك ،، عشقُكِ قاتل
تجملتِ فأغريتِ الجمالَ
ويبقى الكونُ للأنسِ مجالا
جمعتُ في الليالي من ثرياتٍ
وأبدعتُ في الهوى شعراً
ورحت أسئل عنكِ الخيال
قال :
قد خلقتها من مواسم أُمسياتِكَّ
أكانت ربةُ النفسِ
أم زهوةُ العشرين فصلا
ووحياً للحب جلالا.
راحَ العقلُ يشتاقُ الكمالَ
ولستُ أدري إنْ كُنتِ المآلَ؟!!
تساءلتُ عن الحُسن ِ الجميلَ
فكانتْ زهرة ً تتلو السؤالَ
فأخفيتُ كنوزَ السرِّ فيَّ
ورحتُ هائماً أرعى الجَمالَ
10/08/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق