ابتسامة عادية لأنثى عادية
يتعقبنى السؤال الكبير
أينما ذهبت
هل تبددت الثورة العظيمة وانتهت
وتجمعت الاسماك وعرفت شباك الصياد
وحطمت الامواج
موانئ العناد
كلما ابصرتك فى الاونة الاخيرة
استفزنى الاغراق فى الواقعية الجديدة
وعينيك الخائفة دائما ليلا من هجمات الحب والشعر
فهل فى عالمك اليوم مجال للشعر والقمر والعطر
هجرك سيدتى العطر الانيق
والكحل الممتد طويلا الى نهاية الطريق
والعصافير التى كانت تأتى مع ابتسامتك
وأناملى التى هجرتك لانقلابك على الحرير
فلتهدأ عينيك
أنت الان امرأة عادية
عطرك لم يعد يطيح بالقلوب
ابتسامتك سيدتى عادية وما عادت تتحرش بالمواقيت
لتحدث ثورة تقلب موازين قوى العالم الجديد
والحوار مع عينيك ما عاد يأخذنى الى ضوء القمر
فما عدت انا المصلوب بين نهديك
كقصيدة عطر
استمرى فى اغراقك الواقعى الشديد
فى عصر السلطة الجديد
تخلصى من شراكتى من جنونى وتطرفى
اخر ما يهوانى ان احاور سبايا العصر الجديد
اعذرينى سيدتى لشدة هجومى
لانتشار الغضب فى سطور قصيدتى
فالثورة والحرية والرومانسية هما بيت القصيد
فابقى مكانك او اذهبى
انجحى افشلى
اغرقى فى بحور واقعيتك
كسرى جنون ثورتى
حطمى وتخطى كل حواجزى
فلن تجدى سيدتى دفء إلا فى احضان قصيدتى
بقلم سمير ابو النجا 2012
ابتسامة عادية لأنثى عادية
يتعقبنى السؤال الكبير
أينما ذهبت
هل تبددت الثورة العظيمة وانتهت
وتجمعت الاسماك وعرفت شباك الصياد
وحطمت الامواج
موانئ العناد
كلما ابصرتك فى الاونة الاخيرة
استفزنى الاغراق فى الواقعية الجديدة
وعينيك الخائفة دائما ليلا من هجمات الحب والشعر
فهل فى عالمك اليوم مجال للشعر والقمر والعطر
هجرك سيدتى العطر الانيق
والكحل الممتد طويلا الى نهاية الطريق
والعصافير التى كانت تأتى مع ابتسامتك
وأناملى التى هجرتك لانقلابك على الحرير
فلتهدأ عينيك
أنت الان امرأة عادية
عطرك لم يعد يطيح بالقلوب
ابتسامتك سيدتى عادية وما عادت تتحرش بالمواقيت
لتحدث ثورة تقلب موازين قوى العالم الجديد
والحوار مع عينيك ما عاد يأخذنى الى ضوء القمر
فما عدت انا المصلوب بين نهديك
كقصيدة عطر
استمرى فى اغراقك الواقعى الشديد
فى عصر السلطة الجديد
تخلصى من شراكتى من جنونى وتطرفى
اخر ما يهوانى ان احاور سبايا العصر الجديد
اعذرينى سيدتى لشدة هجومى
لانتشار الغضب فى سطور قصيدتى
فالثورة والحرية والرومانسية هما بيت القصيد
فابقى مكانك او اذهبى
انجحى افشلى
اغرقى فى بحور واقعيتك
كسرى جنون ثورتى
حطمى وتخطى كل حواجزى
فلن تجدى سيدتى دفء إلا فى احضان قصيدتى
بقلم سمير ابو النجا
يتعقبنى السؤال الكبير
أينما ذهبت
هل تبددت الثورة العظيمة وانتهت
وتجمعت الاسماك وعرفت شباك الصياد
وحطمت الامواج
موانئ العناد
كلما ابصرتك فى الاونة الاخيرة
استفزنى الاغراق فى الواقعية الجديدة
وعينيك الخائفة دائما ليلا من هجمات الحب والشعر
فهل فى عالمك اليوم مجال للشعر والقمر والعطر
هجرك سيدتى العطر الانيق
والكحل الممتد طويلا الى نهاية الطريق
والعصافير التى كانت تأتى مع ابتسامتك
وأناملى التى هجرتك لانقلابك على الحرير
فلتهدأ عينيك
أنت الان امرأة عادية
عطرك لم يعد يطيح بالقلوب
ابتسامتك سيدتى عادية وما عادت تتحرش بالمواقيت
لتحدث ثورة تقلب موازين قوى العالم الجديد
والحوار مع عينيك ما عاد يأخذنى الى ضوء القمر
فما عدت انا المصلوب بين نهديك
كقصيدة عطر
استمرى فى اغراقك الواقعى الشديد
فى عصر السلطة الجديد
تخلصى من شراكتى من جنونى وتطرفى
اخر ما يهوانى ان احاور سبايا العصر الجديد
اعذرينى سيدتى لشدة هجومى
لانتشار الغضب فى سطور قصيدتى
فالثورة والحرية والرومانسية هما بيت القصيد
فابقى مكانك او اذهبى
انجحى افشلى
اغرقى فى بحور واقعيتك
كسرى جنون ثورتى
حطمى وتخطى كل حواجزى
فلن تجدى سيدتى دفء إلا فى احضان قصيدتى
بقلم سمير ابو النجا
2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق