الأحد، ٣ يوليو ٢٠١١

هل يعرف - احمد علوة

هل يعرف الإبتسامُ
طريقاً لوجهي
لأنفض حُمى السهر
وأُقايض لحظةَ
أني بحزني عليك
أم يرتعُ في وجنتيا
مخاضُ القدر
أظلُ أبكي للمحةً في راحتيك
هو ذا كان السبب ومن شِدةُ
فرحي كِدتُ أُعانقُ
ضوع القمر
حتى انتشيتُ
بغبار أقدام الراحلين
أُسافر وروحي لديك
أنّى يخلعُ الليلُ عبائته
وتنداحُ الأقداح ويبدء الصخب
آوااااهُ ياروحي المرهقه
متى ألبِسُ الفرح في لياليكِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق