الثلاثاء، ٦ ديسمبر ٢٠١١

ياسمين فارسي_تـرا ثـيل اندلسية العشق المبجل

تـرا ثـيل اندلسية العشق المبجل

أسْكَنْتَنِي يا قُبْلَـةِ الشَّوْ قُ و الروح بينهما
زادي حين اعتلى بِكَ في زمني
أن يكتبوا دفء من إحتوو هدوء المطر
فـ العشق أنتم من لدن الـ معتق يلمسني
ضمني إليك أصلها بو عدٍ و على عهدٍ
كان المقصد إلتو اء عينيك بغمـزة القُبَلِ
بيني و بيني عمق سحرك أبوح و النطق غير المسموح
زهدت فيك الثمالة أيقن الهوى أعانق النـوى و المدن
فيها روحه إعتـلت الجنان بالنسب
زاد و تلك تسبيحة الترثـل مَلَيْسَ عطـر
و دم قسٌ أكبحـه بمنار الـفياض فيك بشهد
ألف ليلة و البدر و كان منـك بل سيكون بالتـو غل
بـسو احل الحب و أنـا عطشى تستحق و أعلم
بعمق عمق رحيلي إليك
على اللّضي من كونها حو اسي تدغدغني ! بل أجرؤ
ذو مائية أشربهـا ينبض عن غـو ايـة إفتعالي بـا ليا سمين
ترفل يـا حـناني بـالشمعة في سكنى المبجل
أشتم بيـها لعـا ب ناعم
و عيني تـر اقب و هي التكوين
الذي تسقيني بك مخالقةً و السمو بكبريـا ئك
جـو زة بو صفك و النـبال ممتد الحاء بقلبك
حبي لم أكتبه بمـر ا سلة هـدوء!!!!!بـل
يأسرني وقت المغيب في غـروب الشمس
هذه عـصا رتي في عيني
مائية الربيع إذ قـيل الحب القادم
حيث يـتمرد و الأرض التي تصلي بـأ حضـا نك
إلى القمر و الليل يسكنني
الآن
يا مـدلل بروح العمر أ هـو اك
و سمعت السماء تـبـا ركك
أسكنتك بـإ شتها ء مـضعـة أناديك
بعـشق اللحن و الورد يغـنيهـا
حضنك بـر كـا ن
و أكون للعمربـسقيـاك
بحنان قلب بتـمر د بين ذراعاي كنسمة
و بماذا أجيبك ؟
تعال و الروح حمل الـ إجلال بنـا و حتى نور
المشتعـلة تـتر اقص لحممنا
بإ نكماش الاحتواء زمني و الإحساس
أعلنهـا أحـبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق